[justify][strike][u][i][i][b]بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
مرحبا بكم مرة أخرى في مدونة استفد
نادرا ما نسمع بالجاثوم. إذا فما هو؟
يعتبر الجاثوم حالة من الإختناق والشلل والضيق يحس بها الإنسان أثناء نومه.
وعندما يحاول الإستيقاض فإنه لا يستطيع. وكأنه مشلول. وتعتبر هذه الظاهرة شائعة لدى
أغلبية الناس. ويقال أنها نوع من أنواع الرؤى المفزعة.
وقد اختلف علماء النفس وعلماء الدين حول تفسير هذه الظاهرة. حيث قال بعضهم أن
السبب هو تسلط الشيطان على الإنسان. ويضايقه أثناء نومه. أما البعض الآخر فقال أنها
مجرد أمراض نفسية أصيب بها الشخص.
و كلتا الحالتين أو الجوابين جائران في تفسير هذه الظاهرة. ومع ذلك. فالمسلم يقدر
أن يعرف إن كان ذلك بسبب الشيطان أو مرض نفسي.
فإذا كان ذلك بسبب تسلط الشيطان. فعلى المسلم أن يبتعد عن المعاصي. والتقرب إلى الله
عز وجل. وأن يلتزم بآداب النوم وأذكاره حتى ينصرف عنه الشيطان بإذن الله.
أما إن كان ذلك بسبب مشكلة نفسية. فعلى المسلم أن يستشير ويبعحث لدى المتخصصين
في عالم النفس والأطباء وأهل التقوى والعلم.
وخلاصة القول. على المسلم أن يدعو الله سبحانه وتعالى ليذهب عنه الشر وأن يشفيه من
كل مرض سواء نفسي أو غيره.
أتمنى من الله القوي العزيز أن يعجبكم الموضوع وتستفيدوا منه.
كلمة شكر لن تأخذ منك الكثير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
مرحبا بكم مرة أخرى في مدونة استفد
نادرا ما نسمع بالجاثوم. إذا فما هو؟
يعتبر الجاثوم حالة من الإختناق والشلل والضيق يحس بها الإنسان أثناء نومه.
وعندما يحاول الإستيقاض فإنه لا يستطيع. وكأنه مشلول. وتعتبر هذه الظاهرة شائعة لدى
أغلبية الناس. ويقال أنها نوع من أنواع الرؤى المفزعة.
وقد اختلف علماء النفس وعلماء الدين حول تفسير هذه الظاهرة. حيث قال بعضهم أن
السبب هو تسلط الشيطان على الإنسان. ويضايقه أثناء نومه. أما البعض الآخر فقال أنها
مجرد أمراض نفسية أصيب بها الشخص.
و كلتا الحالتين أو الجوابين جائران في تفسير هذه الظاهرة. ومع ذلك. فالمسلم يقدر
أن يعرف إن كان ذلك بسبب الشيطان أو مرض نفسي.
فإذا كان ذلك بسبب تسلط الشيطان. فعلى المسلم أن يبتعد عن المعاصي. والتقرب إلى الله
عز وجل. وأن يلتزم بآداب النوم وأذكاره حتى ينصرف عنه الشيطان بإذن الله.
أما إن كان ذلك بسبب مشكلة نفسية. فعلى المسلم أن يستشير ويبعحث لدى المتخصصين
في عالم النفس والأطباء وأهل التقوى والعلم.
وخلاصة القول. على المسلم أن يدعو الله سبحانه وتعالى ليذهب عنه الشر وأن يشفيه من
كل مرض سواء نفسي أو غيره.
أتمنى من الله القوي العزيز أن يعجبكم الموضوع وتستفيدوا منه.
كلمة شكر لن تأخذ منك الكثير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
